أليس غريبآ أن تصبح مطربة لبنانية قضية في مجلس الشعب<أي دولة كانت> وأن تطالب النائبات بمقاطعتها وكأنها إسرائيل أو بضاعة إسرائيلية؟ ؟ ؟
عز وجاه لم تكن تحلم به نانسي عجرم،، ذيوع صيت لايشترى حتى بالملايين فهذه الضجة الكبرى جعلتها في الوسط الفني كمقلوب اسم عائلتها "مرجع" وليس "عجرم"! ! !
من يستبعد الأن طرح قضيتها وبحثها فيختلف العرب عندئذ فريق يقول لنانسي"أخاصمك آه" وفريق يقول" أسيبك لا"!! ولك أن تتخيل بقية المشهد إذا كانت هي حاظره كيف ستكون الجلسة""" مالجديد الذي جائت به نانسي حتى أستحقت كل هذا المجد؟ لا هي المتدلعة الأولى ولا المتخلعة الأولى..
=================== "رافضون"
خلاص الناس تعبت من أشكالها وملت، وتحت اسم "النيولوك" العين السوداء تتحول إلى خضراء... والعين الزرقاء تصبح عسلية، وفي الطريق عيون"مقلمة" الشتعر الأكرت يصبح (على الخدود يهفهف) والحرير تحت يد الكوافير يتحول إلى أسلاك شائكة، النحيفة تفطر وتتغدى وتتعشى معكرونة و "فطير مشلتت" لكي تزداد بضعة كيلو غرامات، والسمينة تستسلم بكل رحابة صدر لمواسير الشفط، القصيرة تلبس حذاء كعبه يضاهي أبراج "بتروناس" والطويلة لو كان الأمر بيدها لمشت حافية القدمين... فما الذي يرضينا ونحن نرفض حتى أشكالنا؟ ؟ حتى وإن رددت سرآ: وش ياخذ الريح من البلاط! !
===================
"فشيلة"
الفرق بين الكاميرا الخفية العربية والكاميرا الخفية الأوربية: هو أن الأوربيون يضحكون مع من يعملون به المقلب، أما كاميرتنا الخفية فهي تضحك على المنحوس ابن المنحوس الذي يقع فريسة لها، فهل نحن مازلنا نجهل الفرق بين "مع" و "على" ؟ ؟ ؟
===================
"زحمة"
كانت المقولة السابقة تقول: إن هناك مطربآ لكل مواطن أما المقولة الحديثة فتقول: إن هناك مطربآ ومحطة فضائية لكل مواطن. لقد تشبعنا وتشبع الفضاء منا لدرجة أن حتى"محمود خان" سائق بيتنا السابق يستطيع أن يفتح قناة فضائية لأصحابه السائقين. ميلون قناة فضائية وثلاثة أرباعها كل الذي تقدمه عبارة عن ست أو سبع أغان على مدى 24 ساعة،،، كيف يستطيعون الصمود؟ الله أعلم... ومن أين يربحون؟ الله أعلم.... >> إستغلال عقلية المواطن العربي
===================
"حلم"
تحلم المرأة بأن تجد الرجل الذي يكون في الصباح زوج،،، وبعد الغداء صديق،،، وفي المساء شقيق،،، وفي الليل عشيق،،، ولكن.... هل يوجد مثل هذا الرجل؟! ماأظن.....